بعض مما أظنّه شعر

الاثنين، 24 يناير 2011





:


إنني أشعر الآن براحة .
ربما كنت أفتقدها من زمن ...


:


أشعر وكأن رأتاي في سن البلوغ 
لـ تصل للمرحلة التي تعي فيها 
أن تكمن حقول الأوكسجين ..


:


ثمّة أمر يدعو للتسآؤل ..
هل هناك مايشبه الأوكسجين
ويمارس اللعب بشعب البشر الهوائية ..!


:


لو كان مافي الكون كربونا وأوكسجين
لكنّا أفضل  بكثير ..
بعض الخيارات مضلِّلَة جدا ..!




   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق