:
إنني أشعر الآن براحة .
ربما كنت أفتقدها من زمن ...
:
أشعر وكأن رأتاي في سن البلوغ
لـ تصل للمرحلة التي تعي فيها
أن تكمن حقول الأوكسجين ..
:
ثمّة أمر يدعو للتسآؤل ..
هل هناك مايشبه الأوكسجين
ويمارس اللعب بشعب البشر الهوائية ..!
:
لو كان مافي الكون كربونا وأوكسجين
لكنّا أفضل بكثير ..
بعض الخيارات مضلِّلَة جدا ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق